• قال ابن القيم رحمه الله •
• الشر الذي يصيب العبد لا يخلو من قسمين : إما ذنوبٌ منه يعاقب عليها ، فيكون وقوع ذلك بفعله وقصده وسعيه ، ويكون هذا الشرُّ هو الذنوب وموجباتها ، وهو أعظم الشرَّين وأدومهما وأشدُّهما اتصالاً بصاحبه ، وإما شرُّ واقع به من غيره ، وذلك الغير إما مكلَّفٌ أو غير مكلف ، والمكلف إما نظيرُه وهو الإنسان ، أو ليس نظيره وهو الجنِّي ، وغير المكلف مثل الهوامّ وذوات الحُمىٰ وغيرها ..
• بدائع الفوائد ٧١٠/٢ •
• الشر الذي يصيب العبد لا يخلو من قسمين : إما ذنوبٌ منه يعاقب عليها ، فيكون وقوع ذلك بفعله وقصده وسعيه ، ويكون هذا الشرُّ هو الذنوب وموجباتها ، وهو أعظم الشرَّين وأدومهما وأشدُّهما اتصالاً بصاحبه ، وإما شرُّ واقع به من غيره ، وذلك الغير إما مكلَّفٌ أو غير مكلف ، والمكلف إما نظيرُه وهو الإنسان ، أو ليس نظيره وهو الجنِّي ، وغير المكلف مثل الهوامّ وذوات الحُمىٰ وغيرها ..
• بدائع الفوائد ٧١٠/٢ •