🎐قال أحدهم ناصحًا لابنه:
«يا بني، إذا مرَّ بك يوم وليلة
قد سلم فيهما دينك،
وجسمك، ومالك، وعيالك،
فأكثِر الشكر للَّه تعالى، فكم من
مسلوب دينه، ومنزوع مُلكه،
ومهتوك ستره، ومقصوم ظهره
في ذلك اليوم، وأنت في عافية»
📒 سير أعلام النبلاء،
الذهبي(٣/ ٢٢٢)
«يا بني، إذا مرَّ بك يوم وليلة
قد سلم فيهما دينك،
وجسمك، ومالك، وعيالك،
فأكثِر الشكر للَّه تعالى، فكم من
مسلوب دينه، ومنزوع مُلكه،
ومهتوك ستره، ومقصوم ظهره
في ذلك اليوم، وأنت في عافية»
📒 سير أعلام النبلاء،
الذهبي(٣/ ٢٢٢)